لم تُهدر سنوات عزف ريدجروف في عالم البوب. عندما كُلف بتأليف الموسيقى التصويرية لسلسلة أفلام "صنع في ألمانيا" الخاصة بالعلامة التجارية بيركنستوك، التي تعاون لإنتاجها مع شقيقه المصوِّر السينمائي بن ريدجروف، ابتكر فريق الأشقاء المبدعون؛ تحفةً بصريةً وصوتية.
يقول ريدجروف: "كان المشروع في البداية مربكًا بعض الشيء". "حيث جمعتُ مئات الأصوات التي تم حصادها من المصانع - من أصوات التنبيه، والارتطام، والأزيز، والقعقعة التي تم الحصول عليها من أعماق آلة الضغط على الإبزيم وحتى صوت الطنين النغمي لمكبس وسادة القدم". لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتمكن غرائزه الإبداعية من صنع سحرها. فأضاف: "من خلال التصنيف المبدئي للأصوات، تمكنتُ من عزل الإيقاعات والنغمات المختلفة، مما ساعدني على إنشاء مسارات مميزة لكل فيلم". استخدم ريدجروف آلة طبول يقودها محرك ذكاء اصطناعي لإصدار نغمة جهير، مع إضافة أصوات فردية لاحقًا لسرد كل قصة على حدة ومطابقة الإجراءات مع الأصوات.
لم تُهدر سنوات عزف ريدجروف في عالم البوب. عندما كُلف بتأليف الموسيقى التصويرية لسلسلة أفلام "صنع في ألمانيا" الخاصة بالعلامة التجارية بيركنستوك، التي تعاون لإنتاجها مع شقيقه المصوِّر السينمائي بن ريدجروف، ابتكر فريق الأشقاء المبدعون؛ تحفةً بصريةً وصوتية.
يقول ريدجروف: "كان المشروع في البداية مربكًا بعض الشيء". "حيث جمعتُ مئات الأصوات التي تم حصادها من المصانع - من أصوات التنبيه، والارتطام، والأزيز، والقعقعة التي تم الحصول عليها من أعماق آلة الضغط على الإبزيم وحتى صوت الطنين النغمي لمكبس وسادة القدم". لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتمكن غرائزه الإبداعية من صنع سحرها. فأضاف: "من خلال التصنيف المبدئي للأصوات، تمكنتُ من عزل الإيقاعات والنغمات المختلفة، مما ساعدني على إنشاء مسارات مميزة لكل فيلم". استخدم ريدجروف آلة طبول يقودها محرك ذكاء اصطناعي لإصدار نغمة جهير، مع إضافة أصوات فردية لاحقًا لسرد كل قصة على حدة ومطابقة الإجراءات مع الأصوات.